المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, 2023

مع العشران.. بِّيك” يُنذر بـ”Beef” يُحيِي الراب المغربي

 “مع العشران”.. “بِّيك” يُنذر بـ”Beef” يُحيِي الراب المغربي “لّي جا قدّو الصباط يلبسو”، بهذه العبارة استهل الرابور “ديزي دروس” عمله الفني الجديد المُعنون بـ”مع العشران”، والذي تصدّر تراند منصّة “يوتيوب”.  ديزي دروس، أشرك عددا من الوجوه في الكليب، أبرزهم يونس طالب المعروف بـ”الموتشو”، بالإضافة للكوميسير السابق، عبد القادر الخراز، صاحب الفيديوهات المثيرة للجدل، مُعيدا إياه لغرفة التحقيقات.  “Chamillionaire”.. “هيب هوب بوليس عمر سهيلي، تقمّص عددا من الأدوار، “رجل الأمن” و”المُتّهم”، وكذلك “الصحفي”، أمر يعيد للأذهان، أحد أشهر كليبات الراب، وهنا الحديث عن “هيب هوب بوليس”، للرابور الأمريكي “Chamillionaire”، سنة 2009.     منتظر الزيدي يُعاد بـ”مع العشران”  وأعاد ديزي دروس، لأذهان المغاربة واقعة ضرب بوش بالحذاء في 14 دجنبر 2008، عندما ألقى الصحفي العراقي، منتظر الزيدي، بحذائه على الرئيس الأمريكي السابق، إلا أنه غير الأخير بما فيه إشارة لرئيس الحكومة عزيز أخنوش، وذلك من خلال “Punchline”: “كيفاش باغي تربي المغاربة ونتا ماعارفش تا كيفاش تهضر”، لاسيما بعد التصريح...

أشهر ما قاله الملحدون والطغاة في لحظة موتهم :

  أشهر ما قاله الملحدون والطغاة في لحظة موتهم : 1_ ﺳﻴﺰﺭ ﺑﻮﺭﺟﻴﺎ: «ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻛﻨﺖ ﺃﺳﺘﻌﺪ ﻟﻜﻞ ﺷﻲﺀ ﺇﻻ ﺍﻟﻤﻮﺕ، ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻵﻥ ﺃﻣﻮﺕ ﻭﻟﺴﺖ ﻣﺴﺘﻌﺪﺍً ﻟﻬﺬﺍ» 2 _ ﺗﻮﻣﺎﺱ ﻫﺒﺲ : « ﻓﻴﻠﺴﻮﻑ ﺳﻴﻠﺴﻲ » : «ﺃﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺍﻟﻘﻔﺰ ﻓﻲ ﻇﻼﻡ، ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺃﻣﻠﻚ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻟﺪﻓﻌﺘﻪ ﻟﺸﺮﺍﺀ ﻳﻮﻡ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ» 3 _ﺗﻮﻣﺎﺱ ﺑﺎﻳﻦ: ﻭﻫﻮ ﻛﺎﺗﺐ ﻣﻠﺤﺪ ﻋﺎﺵ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﺜﺎﻣﻦ ﻋﺸﺮ ﻗﺎﻝ : «ﺃﺭﺟﻮﻛﻢ ﻻ ﺗﺘﺮﻛﻮﻧﻲ ﻭﺣﻴﺪﺍً، ﻳﺎ ﺇﻟﻬﻲ ﻣﺎﺫﺍ ﺟﻨﻴﺖ ﻷﺳﺘﺤﻖ ﻫﺬﺍ، ﻟﻮ ﺃﻥ ﻟﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻛﻠﻪ ﻭﻣﺜﻠﻪ ﻣﻌﻪ ﻟﺪﻓﻌﺖ ﺑﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ، ﻻ ﺗﺘﺮﻛﻮﻧﻲ ﻭﺣﻴﺪﺍً ﻭﻟﻮ ﺗﺮﻛﺘﻢ ﻣﻌﻰ ﻃﻔﻼً ﻓﺈﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﻴﺮ ﺟﻬﻨﻢ ﺇﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻋﻤﻴﻼً ﻟﻠﺸﻴﻄﺎﻥ. 4 _ﺍﻟﺴﻴﺮ ﺗﻮﻣﺎﺱ ﺳﻜﻮﺕ: ﻭﻫﻮ ﻣﺴﺘﺸﺎﺭ ﺍﻧﺠﻠﻴﺰﻱ ﺗﻮﻓﻲ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1594ﻡ ﻗﺎﻝ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﻮﺕ :« ﺣﺘﻰ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻣﻀﺖ ﻟﻢ ﺃﺅﻣﻦ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺇﻟﻪ ﺃﻭ ﻧﺎﺭ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻵﻥ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﻮﺟﻮﺩﻫﻤﺎ ﺣﻘﻴﻘﺔ، ﻭﺃﻧﺎ ﺍﻵﻥ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﻴﺮ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﻭﻫﺬﻩ ﻋﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻟﺮﺑﺎﻧﻲ ». 5 _ﻓﻮﻟﺘﻴﺮ: ﻭﻫﻮ ﻓﻴﻠﺴﻮﻑ ﻓﺮﻧﺴﻲ ﻣﻠﺤﺪ ﻣﺎﺕ ﻋﺎﻡ 1777ﻡ ﻗﺎﻝ ﻣﻮﺟﻬﺎ ﻛﻼﻣﻪ ﻟﻠﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟﻤﻌﺎﻟﺞ ﻓﻮﺷﻴﻦ : «ﻟﻘﺪ ﺃﻫﻤﻠﻨﻲ ﺍﻟﺮﺏ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭ ﺳﺄﻋﻄﻴﻚ ﻧﺼﻒ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺇﺫﺍ ﺃﺑﻘﻴﺘﻨﻲ ﺣﻴﺎً ﻟﺴﺘﺔ ﺃﺷﻬﺮ، ﺃﻧﺎ ﻣﻴﺖ ﻭﺳﺄﺫﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ!« 6 _ﻣﻤﺮﺿﺔ ﻓﻮﻟﺘﻴﺮ: «ﻟﻮ ﺃﻋﻄﻴﺖ ﻛﻞ ﺃﻣﻮﺍﻝ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻓﻼ ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﻯ ﺷﺨﺼﺎً ﻣﻠﺤﺪﺍً ﻋﺎﻧﻰ ﻣﺜﻠﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﻳﺼﻴﺢ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ...